أطال الله في عمرك لما يحبه و يرضاك الجدير بنا أن نهنئك لأمرين فالأول أنك بلغت ربيعك الحادي و العشرين و الثاني أنك تذكرت ماساء من عملك فنويت ان تصليحه فهذا جزائه عظيم عند الله عز وجل