أتمنى أن كلماتي قد طرقت مسامع آذانكم و لامست أحاسيسكم و عواطفكم نعم فإن الإنسان للإنسان مهما كان نسبه او دينه او عرقه فما خلقنا كلنا إلا من حمإ مسنون و ما وجد فضل بيننا إلا وهو عمل خيّر يكتب لنا و وزر يمحى علينا مرور طيّب كل الشكر عليه