اذهبوا الى العاصمة فان بها بوسطات فيها الدراهم و لا يبدو أنها ستنضب و كذلك الضواحي كالبليدة و تيبازة أما المناطق الداخلية فلا دراهم و لا هم يحزنون و لي ما عجبوش الحال يضرب راسو على الحيط و تحيا بوتفليقة و تحيا النظام و راني فهمتكم