في بداية العام الدراسي كانت معنوياتي في السما الآن بدأت المعنويات تنهار شيئا فشيئا المعدل الذي أطمح إليه صار صعبا ، الحلم سهل لكن الواقع مستحيل بالمعطيات المتوافرة حاليا لا يمكنني الوصول إلى الطموح المنشود . أبدا ,أبدا فهلا ترفعون معنوياتي و لو بقليل ، فرب كلمة طيبة أحدثت وقعا قد يكون له التأثير المرجوّ كل ما أريده هو رفع معنويات ، لأن بها حياتي و غيابها مماتي