أتحدى من قال عني أنّني ألجأ إلى قناة الجزيرة بمجرد سماع خبر كاذب عفوا 'عاجل' ولا أرى إلاّ منخدعا بها يسارع للبحث عن تردّداتها لم ولن تخدعني قناة أوباما والصّهاينة الذين يتقنون العربية أحسن وأفصح من خديجة بن قنة وهم يحتفلون بنجاح خططهم الجهنمية في استنفار الشباب العربي لتدمير أوطانهم الإسلامية . هذه الجزيرة الخبيثة لو وقفت مع غزّة حقيقة لاستقلّت فلسطين كما وقفت مع فوضى تونس ومصر وليبيا وساهمت بقدر كبير في تفتيتها وإسقاط أنظمتها بالحيل الهوليودية حتى أنّها أنستنا في السودان الجريح
ومازال مازال