حياة الشاب الجزائري 1980(0 سنة) : ولد المدعو عبد القادر و يا فرحت والديه بيه يكبر ويخدم عليهم 1986(6 سنوات): دخل المدرسة وتحصل على المرتبة الأولى فرحوا بيه والديه وشراوله بيسيكلات. 199212سنة) انتقل إلى المتوسطة ( إنه ذكي و سيكون إطارا في المستقبل) 199615 سنة) ربح شهادة التعليم المتوسط و سينتقل إلى الثنوية إنها خطوة مهمة 1999: (18سنة) لقدد حقق حلم والديه ربح الشاب و سينتقل إلى الجامعة الحمد لله 2004(23 سنة) أنهى الدراسة الجامعية و أصبح مهندس أد الدنية ---------------------------- بداية الفلم--------------------------------------------------------------- سبتمبر 2004 الشاب: ذهب إلى الشكنة : راني حاب نفوت لارمي العامل : تخرجت هاد العام ، آآآآ لا لازم تقارع حتى لمارس الشاب: و واش ندير دروك العامل : نعطوك سورسي و كي يجي مارس نعيطولك الشاب: مارس 2005( 24 سنة) عاد الشاب إلى الثكنة : راني ستنيت و ما عيطتوليش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ العامل : جماعتك مازال ، لازم نفوتوا لي قبلكم الشاب: و ما هو الحل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ العامل : زيد صبر لسبتمبر مالك مقلق.........؟؟؟؟؟.............. الشاب ( كرهت مازلت ندي المصروف على الشيباني أنا كرهت) الأم: مالك عبد القادر عبد القادر: مكان والو قالولي لسبتمبر، ما تقلقيش روحك الأم: روح الله يهنيك منها يارب ، نصلي و ندعيلك لقى عبد القادر خدمة تاع anem ب 12000دج عبد القادر : ماعليش خير من والو ما عيطولهش في مارس و جا سبتمبر سبتمبر 2006( 25 سنة) الدركي: أنت عبد القادر. عبد القادر : نعم الدركي : هاك la convocation جاتك في شرشال. عبد القادر: يما تبقي على خير، راني رايح نفوت لارمي. الأم : روح الله يردك بالسلامة... مارس 2008(27 سنة) خسر عبد القادر عام و نص من حياته و مازال ما دار والو......................................... عبد القادر: يما راني وليت و كملت لارمي الأم: مرحبا الحمد لله أدخل ريح خاصك، نزوجك دروك يا ولدي عبد القادر : مازا الخدمة يا يما ما تتقلقيش الأم: ما عليش ، نخطبلك و كي تخد تزوج. 2009 (28 سنة) 2010 (29سنة) 2011 (30سنة)عبد القادر مازال يحوس على خدمة و الخطيبة تاعوا سمحت فيه يحسن عونها ما قدتش تزيد تصبر تزوجت واحد خضار على الأقل عنده دراهم و يقد يعيشها خير من هاد المهندس اللي حاصل في روحه من زهر عبد القادر صحابه سمحولهم في لارمي (إعفاء للذين أكبر من 30 سنة) مسكين ما عندهش الزهر. عبد القادر: قتلتني الرشوة و المعريفة الحل هو نحرق روحي واش تقولو فيها