..........................ان الدولة التي يتاجر فيها بالعلم فيؤخر الكفء ويقدم فيها صاحب المال والجاه والمنصب وتدعي تحكيم منهج الكفاءات انما مصيرها الزوال والاندثار وهي سنن الحياة لا تحابي احد ولو بلغ سعر البترول 800 دولار فياأيها الزوالي في الجزائر ابق زوالي فان الجماعة لن يتركوك تتحرك خطوة لتغادر فقرك فما قضوه هو القضاء وما عليك ايها الفقير سوئ ان تعيش مع القوم التبع .............ولا حول ولا قوة الا بالله والحمد لله ان في الحياة .......الله ...........والا فان بطن الارض وظلمات البحر وغياهب السجن خير لك ايهاالفقير من شي ء اسمه الجزائر اقولها بمرارة لاني احبها واكره ظلمها لأبناءها .......ولله الامر من قبل ومن بعد ولكنهم قوم لا يعدلون .........والئ كلمة اخرئ السلام عليكم .