شكرا شكرا اخي الى الان انا مهيئة نفسيااا
حبيت نحط المواضيع اللي حابت نلقيه حتى يستفيد منها الاعضاء
اول شيء نعرف لهم الشريعة الاسلامية
المقاصد في اللغة : جمع مقصد ، مشتق من الفعل قصد يقصد قصداً .
والقصد لهُ عدة معانِ منها : استقامة الطريق ، ومنها : الأعتماد .
المقاصد إصطلاحاً : مقاصد الشارع ومقاصد الشريعة والمقاصد الشرعية كلها عبارات تستعمل بمعنى واحد .
ويمكن حصر المراد منها بالآتي :
مقاصد الشريعة الإسلامية
المقاصد في اللغة : جمع مقصد ، مشتق من الفعل قصد يقصد قصداً .
والقصد لهُ عدة معانِ منها : استقامة الطريق ، ومنها : الأعتماد .
المقاصد إصطلاحاً : مقاصد الشارع ومقاصد الشريعة والمقاصد الشرعية كلها عبارات تستعمل بمعنى واحد .
ويمكن حصر المراد منها بالآتي :
نفي الضرر ورفعهِ وقطعهِ .
عن الكليات الشرعية الخمس وهي : ( الدين - والنفس - والعقل - والنسل - والمال ).
قال أبو حامد الغزالي : " إن مقصود الشرع من الخلق خمسة : وهو أن يحفظ عليهم دينهم ونفسهم وعقلهم ونسلهم ومالهم..فكل ما يتضمن حفظ هذه الأصول الخمسة فهو مصلحة.. وكل مايفوت هذه الأصول فهو مفسدة ودفعها مصلحة.. وتحريم تفويت هذه الأصول الخمسة والزجر عنها ، يستحيل ألا تشتمل عليها ملة من الملل وشريعة من الشرائع التي أريد بها اصلاح الخلق " .
* تاريخ المقاصد .
* المؤلفات العامة في المقاصد :
1- الموافقات للإمام الشاطبي
2- مقاصد الشريعة لابن عاشور
3_ مقاصد الشريعة لنور الدين الخادمي
4 - مقاصد الشريعة - يوسف العالم
* طرق معرفة المقاصد .
أولا : مقصد حفظ الدين :
الدين : هو مجموع العقائد والعبادات والأحكام التي شرعها الله سبحانه وتعالى لتنظيم علاقة الناس بربهم وعلاقات بعضهم ببعض..
حيث قصد الشارع بتلك الأحكام إقامة الدين وتثبيته في النفوس.. وذلك باتباع أحكام شرعها.. واجتناب أفعال أو أقوال نهى عنها... حفاظا على الدين .
ثانيا : مقصد حفظ النفس :
عني الإسلام بالنفس عناية فائقة ، ولذلك شرع من الأحكام ما يجلب لها المصالح ويدفع عنها المفاسد .
فمن ذلك الحث على إيجادها وبقاء النوع على الوجه الأكمل ، وذلك بالزواج والتناسل ..
كما أوجب لحمايتها تناول ما يقيمها من ضروري الطعام والشراب واللباس والسكن.. وأوجب دفع الضرر عنها ففرض القصاص والدية...
وحرم كل ما يلقي بها إلى التهلكة .
ثالثا : مقصد حفظ العقل :
العقل منة كبرى ونعمة عظمى ، فأوجبت الشريعة الحفاظ على العقل مما يفسده ، فحرمت كل مسكر ومغيب للعقل ، وعاقبت من يتناوله .
رابعا : مقصد حفظ النسب أو النسل :
جاءت الشريعة بالحفاظ على الأنساب ، واوجبت حفظ العرض بتحريم الزنا والمعاقبة عليه ، وفرضت حد القذف .
خامسا : مقصد حفظ المال :
من الضروريات التي لا تستقيم حياة الناس إلا به المال ، فهو عصب الحياة .
ولذا أوجبت للحفاظ على المال السعي في طلب الرزق ، وأباحت المعاملات والمبادلات والتجارات ..
وللحفاظ على المال حرمت السرقة والغش والخيانة وأكل أموال الناس بالباطل وعاقبت على ذلك .
ثم امثلة لعله الدرس يرسخ:
القاعدة الأصولية
-الحرج مرفوع ***المصدر الشرعي {وما جعل عليكم في الدين من حرج} ***مثال -النهي عن الصوم
-النهي عنالرهبانية
القاعدةالأصولية
-المشقة تجلب التيسير****المصدر الشرعي {يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر}*** مثال -الفطر في رمضان للمريض والمسافر
-جميع الرخص الشرعية
القاعدة الأصولية
-الضرورات تبيح المحظورات***المصدر الشرعي {فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لاثم فانالله غفور رحيم}
{الا من أكره وقلبه مطمئن بالايمان}***مثال -أكل الميتة في المخمصة
-النطقبكلمة الكفر عند الاكراه
القاعدة الأصولية
-الضرورات تقدر بقدرها**المصدر الشرعي {الا من أكره وقلبه مطمئن بالايمان} ***مثال -لا يجوز التزود من الميتة
القاعدة الأصولية
-دفع المفاسد أولى من جلب المصالح ****المصدرالشرعي {يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما اثم كبير ومنافع للناس واثمهماأكبر من نفعهما} *** مثال -تحريم كل مسكر
-تحريم الربا
القاعدة الأصولية
-الضرر يزال شرعا***المصدر الشرعي {لا ضرر ولا ضرار}***مثال -جواز الشفعة لضرر الشريك الحال أو المتوقع
-الجبر على القسمة اذا امتنع الشريك
القاعدة الأصولية
-الضر لا يزال بالضرر*** المصدر الشرعي {لا تضار والدة بولدها ولا مولودله بولده}** مثال -ضرورة مراعاة ظروف الحاضنةوالمحضون له (الوالد)
-المدين المفلس يضرب له أجل لقضاء دينه.
-الشريك تعطى له مهلة للشفعة
-لا يدفع المزارع مياه الأمطارالغزيرة عن حقله بالقائها في حقل غيره
القاعدة الأصولية
-يحتمل الضرر الخاص لدفع الضررالعام*** المصدر الشرعي{والسارق والسارقةفاقطعوا أيديهما}*** مثال -قطع يد السارق لتأمينالناس على أموالهم..ونفس الشأن بالنسبة لكل العقوبات والحدود رغم مافيها من ضررللفرد.
-بيع مال المدين جبرا عنه لأداء الدين الذي عليه اذا امتنع عندفعه.
-المحتسب يجوز له أن يتدخل لفرض تسعيرة على المواد عندما يتجاوزالتجار السعر المعقول. رغم ما فيه من ضرر للأفراد التجار.
و في الاخير شكرا لحسن الاصغاء و المتابعة
فان وفقت في شرح الدرس فمن عند الله وان اخطأت فمن عند الشيطان