أن ترضى عنك دولة الصهاينة
ومن وراءها الشر الأكبر أمريكا
فإنه الوضع النشاز غير الطبيعي
أما عدم رضاها عنك وصاحبتها
فهو الطبيعي وقد قال رب العالمين
" ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم .."
وقوله
" يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض
ومن يتولهم منكم فإنه منهم
إن الله لا يهدي القوم الظالمين "