عني شخصيا
سعيد سعدي ليس ممشلا للشعب و لن يكون كذلك
و خروجه هو و من معه له احتملان بسابق تخطيط
الاولى
منه و زمرته ليركبوا امواج التغيير و تكون لهم الاسبقية و القيادة من بعد لانه لا يخفى على احد حالة الشعوب كافة
ثانيها
السلطة هي المخططة لهذا كله لتمنع الشعب من التحرك طلبا للتغيير فهي تعي بان الشعب ليس مع السعيد سعدي و لن يسانده
بقدر ما استفاد من كان وراء ذلك الا اننا نقول ما يدوم غير الصح و الشعب خبير في فنون الحيل و المكر و كاشف الجميع و لن تعود الفائدة الا عليه انشاء الله
و الذين يمكرون ليس لهم و لن يكون لهم مكان فالبقاء للاصلح هذا وعد رباني
اليس الصبح بقريب