السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مثل أمريكا و حلفاؤها مثل الحرباء تأخذ ألف لون و لون للانقضاض على فريستها فهي تناصر الشعوب إذا كانت الغلبة لهم و تناصر الحكام إذا كانت الغلبة لهم ثم تعمل جاهدا على صقل من ناصرته ليكون سيفا في يدها تنحر به من تشاء ممن يعارض مصالحها
إن أمريكا و كل عدو - لدينا - ما أراد يوما خيرا لنا و لكنهم يلهثون من أجل مصالحهم فاحيانا تحت راية محاربة الإرهاب و هم من صنع الإرهاب و هم الإرهابيون و أخرى تحت راية نشر الديموقراطية من اجل فصل الدين عن الدولة و احلال دستور وضعي محل كتاب الله