اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الحارث مهدي
(مع أن النبرة تكاد تكون معروفة)
دومامع الذكريات، حتى لا نضيق ذرعا إن داهمتنا الأيام الحبالى بالوحدة والوحشة والحنين. أجل الحنين إلى الأيام التي مضت من حياتنا وانقضت،
ولا مناصأن نسعد بواقعنا .
نعم: إنهاالنبرة الحنونة زمن الصبا من صفحات الماضي المجيد،
نتذكرها وماتكاد تتبخر من الذاكرة،
حينماتكون الأيام قد زحفت، تمضي نحونا قُدماً،
فالرؤية أمامنامعروفة نتائجها :
1- ذلك ماضٍ تناسيناه .
2- وذيَّاك مستقبل في عالم الغيب، ما دريناه .
3- إنما أنا ابن اللحظة التي يترادى نفسي فيها، والسلام .
(مع أن النبرة تكاد تكون معروفة)
هذه الجملة، أُغلقت دونها أبواب فهمي، فأرجو من الأخت أن تتكرم علينا بشرح معانيها، وبسط مراميها، حتى تفتح بعدها الأبواب الموصدة
هذا أولاً ، أما ثانيا : اسم"ملاك الطهر" فيه تزكية
الْمَلائِكَة: واحدهم ملاك ويخفف فيقال ملك، وهم عباد الله مكرمون مخلقون من نور لا يعصون الله ما أمرهم، ويفعلون ما يؤمرون.
|
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أما " مع أن النبرة تكاد تكون معروفة " فقد كفيت و وفيت
ورسالتك وصلت و ليس لدي ما أزيد أكثر فوقها
أغلق الله أبواب الشر و العصيان في وجهك
أما التزكية أخي فالأكيد أننا بشر ولسنا بالملائكة
لكننا بقلوب صافية و نيات أصفى و الله وحده أعلم ما تخفي الصدور
لذا فنسأل الله التوفيق و السداد و نعوذ به من وساوس الشيطان
و أن لا يكلنا لأنفسنا طرفة عين
فالبشر بطبعهم خطاؤون و خير الخطائين التوابون
شكرا على تعريف الملائكة و التذكير برسالتهم
جزاك الله كل خير أخي
على فكرة تذكرت
النبرة الآن أكيد معروفة - بدل تكاد تكون -