ان الاختلاف بين رواية ورش ورواية حفص
ان القران لما نزل على نبينا الكريم
لم ينزل عليه عن طريق السمع مثلما نسمعه نحن اليوم
بل نزله عن طريق جبريل نزل له عن طريق القلب
اي في سورة البقرة نجد الاية 97 تبين ان القران نزل محمد على قلبه وايضا الايةتين 192.193.194 من سورة الشعراء