فى السابق كانت الوفود العربية تنتسب للماسونية فى سرية تامة والأن لا ترى حرجا فى ذلك واذا كان وائل غنيم ماسونى حقا فهو لا يخفى ذلك والا لكان اخفى هذه الدرجة بارك الله فيك