منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - دول الممانعة تسقط بضربة واحدة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-03-06, 13:55   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
tarek22
مشرف منتديات الأخبار... التوظيف
 
إحصائية العضو










افتراضي دول الممانعة تسقط بضربة واحدة

بعد توريط العقيد القذافي في دماء شعبه وقتله سياسيا و إعلاميا بدفعه إلى إرتكاب حماقة مواجهة شعبه بالسلاح وبعد محاولة توريط الجزائر إعلاميا بترويج شائعة تقديم مساعدات للقدافي في مجزرته القدرة ها هي الضربة الثالثة توجه لنظام آخر محسوب على ما يعرف بدول الممانعة و الصمود لتكون سقطة الأنظمة الممانعة في المنطقة مرة واحدة و للأبد ... وبمباركة شعبية غربية و أمريكوصهيونية ؟؟؟؟؟
في اليوم الذي نرى فيه كيف أن قادة الثوار يدعون إلى ضربات جوية غربية ضد ليبيا بحجة القضاء على القدافي و لمباركة الثورة التي تقودها الجزيرة ... والشعوب ستدعوا في سجودها وقنوتها من المحيط للخليج أن يسدد الله رمي المارينز و يثبت أقدامهم ضد القدافي الكافر وجنده وينصرهم كما نصرهم أول مرة ضد صدام و آله
هاهي فرنسا تكشف للشعوب العربية (الحبيبة) الحرة والأبية والثائرة نظاما عميلا آخر ينبغي التخلص منه لأنه ضد الثورة ويعمل مع القذافي ضد مصالح الشعوب التي تريد كل من فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا والجزيرة الدفاع عنها والوقوف بجانبها

ماذا يفعل الطيارون العسكريون السوريون في ليبيا؟
الفيديو المرفق، نقلاً عن التلفزيون الفرنسي، يثبت أن قائد المقاتلة الليبية التي سقطت في راس لانوف هو ضابط سوري.
وأكّد معارضون ليبيون مسلحون اليوم، السبت، أنهم شاهدوا طائرة أسقطت فى منطقة تابعة لبلدة راس لانوف، التى تقع فى شرق ليبيا، والتى يسيطر عليها المتمردون منذ أمس الجمعة.
وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، قال أحمد حرام، وهو من مؤيدى المعارضين المسلحين: "رأيت بأم عينى طائرة أسقطت وطيارين قتيلين، وكانا مقيدين بمقعديهما، وكان رأس أحدهما مفتوحا".
وقد أكّد موقع "إنتلجنس أون لاين" الفرنسي، نقلاً عن مصادر سورية، أن الرئيس السوري بشّار الأسد أمر الطيارين العسكريين السوريين، الموجودين في ليبيا من قبل في مهمات لتدريب الطيارين الليبيين، بسدّ النقص في الطيارين المتوفّرين لدى القذافي وبالمشاركة في عمليات القصف ضد الثائرين.
كما أكّدت معلومات فرنسية أن النظام السوري أرسل .عدداً جديداً من الطيارين السوريين إلى ليبيا. وهذا يعني أن سوريا انضمّت إلى الجزائر التي توفّر، بدورها، دعماً عسكرياً للقذافي.
وكان أحمد قذّاف الدم قد زار دمشق طالباً الدعم من نظام الأسد، قبل أن يطلب اللجوء السياسي في مصر.
في هذه الأثناء، كان الأمن السوري قد قمع محاولات للإعتصام أمام سفارة القذافي بدمشق.










 


آخر تعديل صُبح الأندلس 2011-03-06 في 16:12.
رد مع اقتباس