الى المغرر بهم ببوتفليقة نثبتلكم بحكم بوتفليقة الفردي والتي سوف ياتي دوره يوما لان هاته السياسة عند كل حكام العر بوالدليل جميع المؤساسا ت التي كانت مستقلة وليس تحت وصاية احد فمثلا مجلس المحاسبة عدل القانون واصبح في يد السلطة وثاني المجلس الاجتماعي والاقتصادي عدل القانون وهمشه وهو كان يخيف الحكومة باجرائتها الترقعية ليومنا هذا
صحيح لبوتفليقة عندو ايجابيات لكن سلبياته طغت على ايجابيته واصبحت لا تقارن فمثلا الفساد القانون خرج في 2006 واليوم نرى بدأ يطبق وغيرها من القوانين
بالتسبة للنظام لابدا من التغيير اذاكان لبوتفليقى لا يقدر تغيير عميق فليرحل لانها مسؤلية فليتحملها
بالنسبة الوضع الاقتصادي فهو كارثي كل عشية قانون وكل قانون يناقض الاخر او قوانيين لا تطبق + لابنية تحتية للاقتصاد والبنوك اصبحت تصاحب الاموال المزورة وتبييض الاموال والانتاج ماقدرناش نخلقه بسب تعنت الحكام فمن شركة نوت تدخل لكن للاسف
الوضع الاجتماعي تعرفوه ان التعليم كارثة وان بن بوزيد لا بدا من حرقه قبل اعدامه وزيد حروابية معه اما الصجة من الاستقلال الى يومنا هذا لم نجد لها الحل
اما البطالة فتعرف كلكم انه هناك تطور من خلال خلق ثلاث اليات لكنها ناقصة ولا تلعب دور اقتصادي بقدر دور اجتماعي واصبحن كاليات للاعانة الاجتماعية وهو شيء خطير وان العقود لا تنتهي بترسيم كما تقر القونين بل الى الشارع
اما الوضع الثقافي فخليدة شطحت ختى كرهت ومازال تبذير الملايير في الرقص والملاهي
وزيد بقينا متاخرين ف يالمجال الاعلامي واصبح التلفزيون وسيلة لمدح الرئيس لاغير واي شخص لا يمدح فهو خائن وانه يعيش في الخارج ان معظم مؤيدي بوتفليقة عديمي المستوى وهو الشيء الذي يلعب من اجله لغسل دماء هؤلاء ان الجزائر اصبحت اضحوكة بمجالها الاعلامي المغلق على ضفاف المتوسط وهذا خوفا من كشف الحقائق بالصورة ودعونا من السياسة الخارجية التي نهضت في بادء الامر لكنها باءت بالفشل واصبح لا نستطيع حت تكوين موقف والديل ماجرى في الثورة العربية ومازال ....
اما رياضيا