سعيدة جدا
أمتلئ غبطة و فرحا
أني أقرأ لشذى مجددا
أين كنت غاليتي ؟
لك حديقة هادئة و مزهرة بذاكرتي !!
أعتقد أن أسلوبك قد اختلف نوعا ما
فقد ألفت كتابتك خاضعة للمراجعة و الدقة
و الآن أراك كمن يتحدث على المباشر
أي أنك تكتبين أفكارك و تتركينها على حالها كما وردت أول مرة
و أرى بها من الوعي الكثير
إذ أحيانا نجد أنفسنا غير قادرين على فهمنا
و لكنك تعرفين العقدة و تحاولين تقليبها من كامل جوانبها ..
آسفة على إطالتي و لكني اشتقتك حقا
فهرعت إلى الموضوع بحثا عن السكينة
و خططت بدوري كما اعتدت أفكاري على المباشر !!
لك ودي و وردي / أريج