في ضوء كل هذا الحراك التاريخي الذي تعرقه الجامعة الجزائرية والوطن ككل لا يبدو أن أساتذتنا على أتم الوعي بمسؤولياتهم باعتبارهم نخبة المجتمع وما لها من دور حاسم في تغيير الأوضاع لما هو أفضل ومثال النخبة الجامعية التونسية ليس ببعيد، أم أن المستوى الفكري للأشقاء أفضل منا.
إن التاريخ تصنعه النخب ومن المؤسف أن يكون وعي الطالب أكبر من الأستاذ.