تركيا دولة قوية وفاعلة قربها من العالم العربي سيزيدها كما سيزيده قوة و تأثيرا ولا ننسى مواقفها المشرفة تجاه فلسطين لا سيما هجومها القوي على الكيان الصهيوني أثناء وبعد العدوان الغاشم على غزة بموقفل الرجل الشهم أردوغان رئيس الوزراء التركي في مؤتمر دافوس وكذا أسطول الحرية لكسر الحصار عن غزة الذي تبنه ود عمته تركيا و دافعت عنه والدعم المادي والسياسي لقضية العرب والمسلمين الأولى فلسطين فمرحبا بتركيا العائدة من جديد الى أحضان العالم الاسلامي وهذا بلا شك سيكون بداية جديدة و قوية لتعاون مثمر وفعال يكون في صالح الجميع باذن الله