في هذا اليوم وفي كل سنة كان يحتفل بهذا الشهر وكنا نحتفل معه لكن هذه السنة لم يحضر معنا
إنه أخونا مارس الفتى الماسي صاحب القلم المعطاء و القلب الكبير والكلمة الطيبة ..
افتقدناه كثيراً و لا نظن أن أحداً يستطيع ملأ الفراغ الذي تركه
ولعله يقرأ هذه السطور أو يقرؤها من يبلغه أننا في انتظار طلعته البهية و لن نمل ولن نكل حتى يعود إلينا كالسابق أو أفضل...
أخوك المحب مصطفى قاسمي
عضو ماسي
