متى ننتهي من الكذب !!!
الطالباني ينسف كل البروباغندا التجديفية المروج لها من بين قواعد المارينز في دول الخليج .
الطالباني(حنبللي)77%من الضحايا شيعة و11%مسلمين عرب غير شيعة
www.alarabiya.net/articles/2007/01/19/30877.html
الشيعة في العراق تم قتل 3 ملايين منهم على عهد صدام كثير منهم دفنوا في باصات بشكل جماعي وهم أحياء وقتل 300 الف في الانتفاضة الشعبانية في 3 اشهر واستشهد 164 من قيادات الصف الاول على عهد صديم بعضهم لوحق حتى لبنان كالشهيد الشيرازي وبعضهم لوحق حتى السودان واستشهد هناك كالشهيد مهدي الحكيم ,وبعد الاحتلال استمر تصفية باقي قيادات الصف الاول فاستشهد السيد الحكيم وبدأت الهجمات الانتحارية الشقيقة حتى أصبح عدد الضحايا الشيعة 7 اضعاف كما قال الطالباني ان عدد الضحايا الشيعة 77% وغيرهم 11% والباقي مجهول الهوية ومسيحيين.
أما في اليمن فحدث ولا حرج فالنظام الصهيوـسعودي يمول إبادة عشرات آلاف الشيعة وقتل قيادات الصف الاول لهم كالشهيد المجاهد حسين الحوثي.
وفي باكستان ,وبعد الغزو الوهابي في الثمانينات والمدعوم امريكيا كرد على الثورة الإسلامية في ايران بدأت الهجمات الانتحارية الشقيقة ضد القاديانية والشيعة فاستشهد عشرات الالاف بينهم الشهيد المجاهد اية الله عارف الحسيني الذي حارب رجال امريكا في باكستان ,ولم يكتفوا بهذا بل صفوا قيادات الصف الاول من الشيعة العلمانيين كآل بوتو وبعضهم لوحق ليقتل في فرنسا.
وف أفغانستان المصائب حيث بعد أن واجه الشيعة إلى جانب الباشتون المدعومين من ايران كحمتيار والطاجيك والاوزبك الاحتلال السوفييتي بدأت النظام السلولي جهاد الدولار الامريكي لفك الوحدة بين المجاهدين الافغان وايران ,فبدأت المجازر ضد شيعة أفغانستان الهزارة وفي مجزرة واحد استشهد عشرات الالاف في باميان وسبيت نساؤهم واطفالهم لأسواق الباشتون في جلال آباد واستشهد الديبلوماسيين الايرانيين ال9 شنقا ,ووضعت صواريخ ارض ارض بتوجيه من السي آي آيه لضرب مقام الامام الرضا عليه السلام في مشهد المقدسة في ايران وكذلك صفيت قيادات الصف الاول لشيعة أفغانستان.
وفي لبنان خطف النظام الليبي قائد المقاومة السيد موسى الصدر ثم نفذ النظام الصهيوـ سعودي عدة عمليات اغتيال تنفيذا لأوامر أسياده الامريكان بعد دعمه الانعزالية المسيحية لمواجهة المقاومة الفلسطينية فنذ مجزرة بئر العبد لقتل السيد فضل الله والشهيد عماد مغنية فاستشهد حينها 80 انسان بينهم شقيق الشهيد مغنية.
ثم كرر النظام الصهيو ـ سعودي مؤامراته فحاولوا مداورة اغتيال السيد نصرالله فتارة يتم إفشال محاولة إغتيال تنفذها أدوات إسلامية وتارة أدوات مخابراتية صهيونية.
وفي البحرين مجازر عديدة حدثت ضد الشيعة في الثمانينات بعد المظاهرات ضد النظام العميل الخليفي وما زال البطش حتى اليوم وكان آخر مخازي نظام آل خليفة سجن المجاهد اية الله الجمري وإطلاق سراحه بعد تدهور صحته ليموت شهيدا.
وفي الكويت من مدة تم اعتقال واستدعاء العديد من القادة الشيعة بسبب تأبينهم القائد الشهيد عماد مغنية.
وفي نيجيريا يواجه الشيعة مجازر متنقلة بسبب تصديهم للاستكبار الامريكي عبر الحزب الاسلامي النيجيري وقد سجن قائدهم لسنوات واستشهد المئات.
الخ ولدينا المزيد فيكمنني ايضا ان الطم وأقفز كالحريم في المنتديات كما يفعل الكثيرون.
وللتنويه الآن يواجه الشيعة مجازر في مدينة باراجنار الباكستانية وفي باميان الأفغانية حيث يترافق ذلك مع حصار اقتصادي وعسكري محكم من قبل قبائل الباشتون الموالية لآل تعوس ,وفي ضحيان ايضا ما زالت الطائرات تدك قراهم بالرغم من إعلان النظام اليمني انتهاء المعارك,وفي بعض قرى ديالى العراقية ما زال هناك حصارا عسكريا ايضا.