منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - الحب من اول نظرة* حقيقة أم خيال!!!!
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-02-27, 21:11   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
هبة الكوثر
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية هبة الكوثر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أتعجب ممن يصدرون الأحكام القاطعة بعدم وجود الحب من أول نظرة برغم أنهم لم يصادفوه ولم يجربوه
هل جربته انت ؟كيف عرفت انه حب ام اعجاب ؟ هي واحدة ام هن كثيرات
فكيف لهم أن يحكموا على شئ لم يعرفوه أصلا ؟
تعرفه كيف بعد الوقوع في المعصية ام قبل ؟ الحلال بين والحرام بين زهذا اسمه الحب المحرم راجل المقال الذي كتبته
والعجب كل العجب ممن يتبرع بشرح وتوضيح ماهو الحب من أول نظرة , رغم أنه بدأ حديثه بقوله إنه لا وجود للحب من أول نظرة
لا يوجد حب بل اعجاب
نعم الحب من أول نظرة موجود , وهو الأصدق على الإطلاق ولا مجال لمقارنته بأى نوع آخر من أنواع الحب
ااااااااااه يوجد الكثير اذا ؟ وعلى أي اساس وضعت المقارنة
من أول نظرة يعنى أن نظرة واحدة عابرة غير مرتب لها وعلى غير المتوقع , كأنها سهم محموم يصيب القلب فى مقتل
النظرة سهم من سهام الشيطان وتؤدي للزنا والعياذ بالله
صدق الشاعر حين قال
كل الحوادث مبدئها النظر ومعظم النار من مستصغر الشرر
كم نظرةً فعلت في قلب صاحبها فعل السهام بلا قوس ولا وتر

فلا يستطيع من أصيب به أن يحرك ساكنا ويقف مشدوها ساهم الطرف لا يرمش له جفن ويحمر وجهه بحمرة الدم الذى تدفق فى كل عروقه
بسبب تسارع نبضات قلبه حتى لكأنه يسمع دقات قلبه
فلا يستطيع أن يخطو خطوة واحدة خشية أن يقع ولا تحمله قدماه لأنه لا يشعر بالأرض من تحت قدميه
هذه شهوة تؤدي للزنا والعياذ بالله
ويا ويله إن كانت حبيبته تقف أمامه تبادله نفس النظرات من بعيد أو من قريب
اثنان ثالثهما الشيطان
ثم يعود أدراجه , لا تفارق صورتها عينيه
هل يخشع في صلاته ؟هل يتدكر سور القران بهذا الشكل ؟
فلا يأكل فهو دائما يشعر بالشبع ولا ينام فنيران الشوق فى صدره تقض مضجعه يحب أن يقاطع هيامه أحد , فينأى بنفسه عن كل البشر ويحب العزلة والأنفراد بنفسه ليتفكر كما يحلو له فى حبيبته
واذا فاجاته الموت ؟ ماذا يقول يشهد باسم حبيبته ؟
ثم تراه فى منتصف الليل , يهيم على وجهه لا يهدأ له بال حتى يذهب إلى بيتها الذى تسكنه , فقط ليرى أنوار حجرتها مُضاءة أم مطفأة
هذا لص ومجرم ومعتد على حرمات البيوت
يعود أدراجه بعد أن يقف تحت نافذة حجرتها قليلا , مع علمه مسبقا أنه لن يراها
قال تعالى (( قل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم ويحفظوا فروجهم وقل للمؤمنات يغضضن ابصارهن ويحفظن فروجهن )
اللهم لطفك يارب
لو أطلقت لنفسى العنان ما انتهيت
لا تطلقها أخي أخاف عليك من سعير جهنم
آسف على الإطالة
تحياتى لك
ودمت فى حفظ الله
شكرا لكن اخي احذر من الغفلة
نصيحة فاظفر بذات الدين تلبت يداك "صدق الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام وستصبح حبيبتك ورفيقتك الى الجنة ان شاء الله

اقرا محاضر ة سلمان العودة والحب من أول نظرة واسمعها على هذا الرابط وهذا ملخص لها أكد فضيلة الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة (المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم) أنَّ فكرة "الحب من نظرة" هي فكرة غير صحيحة، وإنما هو الوَهْمُ من أول نظرة. ولم ينفِ فضيلته أنَّ الأولاد والبنات لديهم تطلُّع لفكرة الحب ذاته، لكن أن يكون هذا الشخص هو الذي يستحقه الشاب أو تستحقه الفتاة وهو فارس الأحلام، فهذا غالبًا ما يكون من التلبيس والوهم.

ودلَّلَ الشيخ العودة بدراسة أجراها عالم أمريكي يدعى (جودمان) على عدد كبير من طلاب وطالبات المرحلة الثانوية، وأيضًا في أول المرحلة الجامعية، وأثبتت هذه الدراسة أن فكرة الحب من أول نظرة غير صائبة.

وأوضح الشيخ سلمان في برنامج الحياة كلمة، في حلقة بعنوان (اللقاء)، أنَّ الأكثر صوابيَّةً هي لغة العيون، وتكون أكثر مصداقية بكثرة المخالطة بين الزوجين مثلاً أو بين الأب والأم والأبناء، وأحيانًا كثيرة يعطي الأَبُ أبناءه أوامرَ دون أن يتحدث إليهم بلسانه، وإنما بنظرة من عينيه يفهم الابن أن هذا خطأ، أو افعل كذا واترك كذا، أو أَفْسِحْ المكان، وهذه اللغة هي ما يستخدمها أيضًا المعلم مع تلاميذه والمدرِّس في فصله، وكذلك الأصدقاء فيما بينهم، تكون لغة العيون عندهم معبِّرَة وعميقة أكثر من غيرها، أما اللغة العابرة فهي قد تكون رغبة جسد لجسد، ومن الخطأ تفسيرها على أنها لغة حب، وقد قال الشاعر العربي:

وما نِلْتَ منها غيرَ أنك ناكحٌ بعينيك عينيها وجسمُك خائب

وأشار الشيخ العودة إلى أنَّ لغة العين من أقوى اللغات، وكيف أنها تؤثر، بل تسيطر، على السلوكيات وتراقبها، وتتعدد أقسامها؛ فمنها العين الصادقة، والعين الساخرة، والعاشقة والمتطلعة والجريئة... وقد ذكر الله عين المنافقين الخائفة في القرآن الكريم في قوله تعالى: ((تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشَى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ)) [الأحزاب:19]، منتقدًا الإيماءات والإيحاءات الجسدية في وسائل الإعلام والمشبعة بإيحاءات حتى في نظرات العيون تعبر عن الجوع والرغبة، فيتلقَّاها الشباب والفتيات وتصل إلى أعماقهم وتؤثر في سلوكهم.

https://islamtoday.net/radio/mediashow-110-2322.htm










رد مع اقتباس