السلام عليكم:
و هل للعدالة أوجه دون وجه نقيضها المفسر حسب أهواء الديكتاتوريين في دول ما عدت أفرق فيها بين الابيض و الأسود،،..فالحلال أصبح حراما،،..و الحرام أصبح حلالا ،،...عفوكم سأضع نقطة نظام هنا حتى لا أزيد الطين بلة ،،..فببساطة العدالة هنا طمس الفرد و جعله فاسدا بجدارة و استحقاق
بوركت يا صاح