اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الراشدي
حينما يحب الوالد ولده
يتنازل عن حقه في البر الاحسان
فيغمر بكل العطف والحنان
وان أخطأ، أو تجاوز، وان عق
فماهو الا انسان
أيتركه يعيش تائها كالحيران
أم يأخذ بيده الى طريق الأمان
فيرضى الوالد ويرضى عنه الرحمن
والا كان مصيره الحسرة والخذلان
في يوم تشيب فيه الولدان
فبوركت اخي
على ما جدت به من بديع البيان
وجزاك الله أعلى الجنان
محبك: عمر الراشدي
|
أحبّك الذي أحببتني فيه.. وصانك عن كل زلل وتيه..
..
دم بخير وأمان.. ولا تقطع نهر حرفك عذب الجريان..
..
اللهم لا تحرمنا من دخول جنتك..
..
أخي عمر .. تواجدك يعني لي: سرورا وغبطة وشرفا وفخرا واعتزازا وتشجيعا .. فبارك الله فيك
..
... سلام
محبك في الله: طارق النور(قاسم)