لا أعرف أين مكان حكومتنا من الأحداث الجسام التي تحدث على بعد خطوات من حدودنا ، في بلد شقيق وجار ، هل حكومتنا الموقرة صماء أم هي عمياء ، (المثل يقول : الأعمى إذا ما شاف ، يشم ) ألا تشتم هذه الحكومة رائحة الأجساد المتفحمة للإخوة الليبيين ، وهم يشوون بلهيب الإرهاب الجنوني لهذا المعتوه ....
وأين أحزابنا ، ونخبنا وعلماؤنا ، أما من داع إلى نصرة الأشقاء .... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
ما أكثر الإخوان حين تعدهم ** ولكنهم في النائبات قليل