أصبحت لا أؤمن بكلمة نقابة و التي لا تجيد شىء إلا التنقيب عن مصالحها اينما وجدت متناسية هموم المعلمين و تطلعاتهم
إ نها جماعة تحسن الصيد في الماء العكر و تجيد النفاق اللهم ألا القليل و هؤلاء يعدون على أطراف الأصابع,
هم اشبه بمعمر القذافي باعوا مبادئهم وتنازلوا عن قيمهم وهمهم الوحيد مصلحتهم الشخصية لا غير.