ولم لا يستفيدوا من الخونة وأعتقد ان مندوبي الخيانة يأخذون أرقام هواتف المرتزقة كي يستفيدوا منهم في بلد عربي آخر وليس اللوم على كينيا وتشاد ومالي وغيرها من دول القارة التعيسة