19 مارس سيكون يوما لرد الاعتبار لفئتنا المقهورة و المحرومة من حقها و إن شاء الله سنأخد حقنا و لن ننتظر بعد الآن إعطاءنا إياه ... متعاقدو العاصمة هنا و سنعتصم إلى آخر لحظة و سنكود مدججين بحناجرنا و أقلامنا التي سنسمع بها أصواتنا لرئيس الجمهورية الدي تجاهلنا أو لم يؤدي مستشاره الأمانة التي وضعناها بين يديه .. ربي وكيلهم ... يا متعاقدين و الله قد ضاقت الدنيا علينا بما رحبت علينا بالمطالبة و المطالبة و المطالبة إنه حقنا يا ناس ليس عيبا أن نطالب بحقنا في الادماج بل العيب أن نبقى وراء حواسيبنا قابلين هدا الدل عام بعد عام و نحن لا نحرك ساكنا.. هده الفرصة لن تأتي بعد اليوم يجب استغلالها بأحسن وجه حتى لا نندم بعدها و نبقى نبكي على الأطلال باقي حياتنا لن تسامحنا ضمائرنا و سنعيش مقهورين أينما دهبنا ... نعمل واجبنا و الباقي على الله .. اللهم وفقنا لمرادنا أنت القادر على كل شيئ.