حقيقة أنني أايد كلامك إلى حد كبير لكن يبقى العجز الحقيقي في عدم إكتلاك وسيلة الرد أو التعبير عن واقع معاش ،فحقيقة الأمر أن العجز الإعلامي الذي تعانيه اليتيمه هو من جعلنا نستقي الأخبار منغيرها حتى وإن كان منافي لأفكارنا وحتى الواقع