قد يستغرب أو يستهجن الكثير الفكرة لكن والله الذي لا اله إلا هو أن لا أحد يرضى أن تكون أرض الله الآمنة مسرحا لصراع الأفكار والتوجهات التي في مجملها أو كلها افكارا غربية ظرفية مفصلة على مصالح أعداء الأمة وبمنظور آخر هل يرضى اي مسلم غيور على دينه أن تستبدل الشورى بالديمقراطية أو الشيوعية الملحدة أو أي فكر آخر .
من هذا المنبر ندعو كجزائريين وعرب مقاطعة أي دعوة بالتظاهر وبأي طريقة ومهما كانت في ارض الله الآمنة