مَنْ كَان يَبْغي وَدَّنَا فَعَلَى الْكَرَامَةِ وَالـرّحبْ أوْ كَانَ يَبْغي ذُلَّنـَا فَلَهُ المـَهَانَةُ والحَرَبْ هَـذَا نِـظامُ حَيَاتِنَا بالنُّورِ خُطَّ وَبِاللَّهَبْ