الثورة لم تكن للشعب و لم تتوفر الانترنت و الهاتف النقال بكمرات في كل بيت
و الجزائريين اي المواطنين و البلد كانو الضحية الاولى و الاخيرة
لان ابناء الشعب هم من حقنو بمخدرات و زجو في الجيش و استعملو لقتل المواطنين بالدشرة و البيت و الفرد
و المواطنين و ابناءهم هم من اتجهو نحو الجبال و حمل السلاح خوفا عن حياتهم و منهم من لعب بعقله و غيرها من الامور
يعني كانت مدبرة من اشخاص لينهبو الثروات اكثر و الضحية هي الشعب
و اذا اراد الشعب التغيير فلن يستشير احد
و اذا اتحد و نصره الله فلا يحتاج لاي قناة
لا جزيرة
لا فرانس 24
لا غربية
لا شروق
لا قاعدة
لا امريكائيل
لا ايران
لا حكام
جابهـــــــــالهم
ربـــــــــــــــي
ربـــــــــي لي بيهم الحكام الظالمين الفاسدين
تتهمون الجهات بتنوعها و كأن الحكام ظلمو
يستحقون و ما حصدو سوى ما صنعت ايديهم و ايادي و افواه مرتزقتهم
هكذا جازاهم ربي بما كانو يصنعون
مبروك للشعوب المتحررة و لعقوبة لي مزالو
و الله فوق كل ظالم
و لو كان السبب البوعزيزي المنتحر
الله اكبر على المجرمين
و الموت حق
و الخسائر تكون تكون و قادر يدير ربي سبة طوفان او اعصار او زلزال ياكل كثر من هكذا
هته المرة صار كما كان يصير في الحكام الطاغين فقط اختلفت الاسباب و الوسائل
ز مان كاين لي غرق فالبحر و كاين لي دار عليه طوفان
الان حرقهم الفايس بوك و هجم عليهم الشباب الشجاع
تحيــــــــــا الحريــــــــــــة
ديرو نتوما قنوات و وسائل اعلام تخاف ربي و ماتكذبش في كل شي و ماتهفش بزاف و ماتستغبيش قوم بكامله