[طوبى للشام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ana muslem 3arby

بسم الله

إن هذا التقرير يثبت أن الثوره كانت على حق
و كان لابد منها و نحن على الطريق الصحيح

إسرائيل تعمل ألف حساب للفلسطينين و حزب الله و سوريا
فما بالك بمصر 85000000 فرد و جيش نظامي كبير
عندها إستطاعه التضحيه بنصف مليون رجل بالسنه من أجل شبر من أرضنا
ولا يفرق معانا

إسرائيل كانت تحيد مصر بأي طريقه فالأيام أثبتت أنها سوف تستطيع أخذ سيناء وقتما تشاء لكن نحن سنأخذها منها مره أخرى في أقل من 10 سنوات و لن تنعم بالهدوء

المصري مسالم بطبعه لكن إلا الوطن

صدقني ثمن سيناء غالي قوي لن يستطيعوا دفعه

يجب أن يعرف العالم نحن المصريين لا يوجد عندنا أفضل من الشهاده

لكن منه لله إلي خلانا هذوء و ضعاف

صدقني تحييد مصر كان نعمه كبيره لإسرائيل


والله المستعان

قبل سقوط نظام اللامبارك بأيام معدودات
كتبت موضوعا في هذا القسم بعنوان
ماذا بعد سقوط نظام اللامبارك
من هنا الموضوع

وكان من جملة ما كتبت فيه
" .. أتمنى أن تحدث أشياء كثيرة
في المستقبل القريب منها :

- إسقاط مبارك ونظام مبارك وتولي رئيس المجلس الدستوري
رئاسة الدولة مؤقتا، يتولى فيها تعيين حكومة وفاق وطني مؤقتة
مع تشكيل جمعية تأسيسية تعدل الدستور
ويعد في هذه الفترة لانتخابات رئاسية وبرلمانية ديمقراطية

- الالتفات بعد ذلك لسفارة الكيان الصهيوني المنجسة لأرض الكنانة
والمطالبة بطرد السفير الصهيوني وإنزال العلم الصهيوني الملوث لسماء القاهرة
مع الأمل بقدوم نظام ديمقراطي يحقق مطالب الشعب الممثلة في
تمزيق أحادي لاتفاقية كامن ديفد

- فتح معبر رفح بطريقة دائمة ومراقبة
تسهل من دخول المساعدات وتنقل المسافرين.. "

لكن في قرارت نفسي كنت أتساءل عما يطبخ له
الصهاينة الآن
وهم الذين عودونا على الخبث في التخطيط
للمستقبل القريب والآخر البعيد

ولعل مقال فهمي هويدي يركز على هذا الجانب الخطير
في إشارة من صاحبه إلى أن مرحلة ما بعد الثورة
ستكون أخطر من مرحلة الثورة في حد ذاتها
وهذا ما يجعل الأمل معلقا بآمال كبيرة
تتعلق بقضيتنا الأم فلسطين
تعود من خلالها مصر إلى مكانها الطبيعي
بعدما يأتي من رحم ثورتها
حاكما وحكومة
تقدر الدماء الزكية التي سقطت
والضريبة الكبيرة التي دفعت ..

وإلا نكبر على الأمة 3 تكبيرات
ونزيد الرابعة على فلسيطن
على اعتبار موقع مصر الاستراتيجي
الذي يفترض أن تتعلق الآمال بها أكثر من غيرها
ثم ننتظر تحقق قول الحق فينا كلنا
" وإن تتولوا
يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم ..."