لا يهمني إن كنت امازيغيا أم عربيا ، بل يشرفني أن مسلما وبها أفتخر ... لن تسأل أمام الله عز وجل عن أصلك وعن أجدادك بل ستسأل عن أعمالك ... فأحسن العمل ودعك من التفاخر بالأنساب عبد الله ...