أخي النويري تحية طيبة.أشاطرك في هذا الرأي جزئيا لأني أعلم كما يعلم الجميع أن هناك من ينتسبون الى هذا القطاع بالإسم فقط وهم بعيدين كل البعد عن الرسالة النبيلة التي يحملها المربي في قطاع التربية.
أخي النويري إن المشكلة عامة ومتشعبة ولعل ماذكرته هو جانب من جوانب هذه المشكلة لكن لايمكن أن نعمم.هناك من يكد ويجتهد لأداء هذه الرسالة رغم المعوقات التي تعترضه.
أخي النويري مكمن الداء معلوم لدى أهل الإختصاص.ولا يمكن أن نحمل من علمنامن معلمين وأساتذة ماتعانيه مظلومتنا التربوية.