ذكرتيني يا أخت صانعة الحياة بقول الرئيس السوري بشار الأسد واللذي هو أسد بحق في احدى خطاباته الشهيرة في البرلمان السوري وفي تلك الفترة من عام 2008 كانت هناك حملة منظمة وكبيرة على سوريا اعلاميا وسياسيا تقودها مصر والسعودية ومن ورائهم أمريكا واسرائيل
باعتبار أن سوريا كانت دائما داعمة وحاضنة للمقاومة والمقاومين
بحيث شبه بعض الرؤساء العرب بقوله : يا أشباه وأنصاف الرجال وهي كلمة لها ألف معنى
فألف تحية لك يا سوريا وكل التحية لكل من دافع عن الحق ولو بالرأي أو الموقف وكما يقال الموقــــــــــف ســـــــــــــــــــلاح
ومجمل التحايا لك يا أختي صانعة الحياة