لا للتهويل
عبر التاريخ كان بين السنة و الشيعة مد و جزر و كان لهم دول قوية
الدولة الفاطمية ،البويهية ،الأدارسة عندنا هنا في المغرب الإسلامي ،العبيدية .........
و كانت لهم صولات و جولات و كانوا من أسباب نكباتنا حقيقة
فعلى سبيل المثال سقطت بغداد مرتين بسببهم و معروفة قصة ابن العلقمي
المشكلة أننا نلوم فقط
وأهل السنة هم من هدموا مذهبهم بأنفسهم فكان منا نوال السعداوي و قاسم أمين و محمد أركون عابد الجابري نصر حامد أبو زيد جمال الدين الأفغاني محمد عبده رفاعة الطهطاوي هدى الشعراوي( و ما أدراك ما هدى الشعراوي التي أخرجت المرأة المسلمة من بيتها ) و وووو القائمة طويلة جدا من دعاة الحداثة التغريب و من دعاة تحرير المرأة
النتيجة إذن : حصوصننا مهددة من الداخل فلا ترشق غيرك بالحجارة و بيتك من زجاج
إن للشيعة دولة = قوة و منعة
و لا شيء لأهل السنة = بل أتظمتهم تحارب الإسلام
و خطورة التشيع تكمن في تهويلنا له
أما التشيع فلن يزول و الخلاف معهم قديم قد تتوب عامتهم أما علماؤهم و معمميهم فشتان حتى يحرقوا كافيهم و بحار أنوارهم
و سأزيدك شيئا قد يكون عليك جديدا
إن التصوف هو العملة الثانية للتشيع لأنهم باطنية في فهم النصوص
فهل فعلنا شيئا لمحاربة التصوف الذي حرابه بن باديس قبل محاربته فرنسا
و الجزائر تحتفل بتلمسان عاصمة السخافة اللاإسلامية
و للصوفية فيها صولات و جولات مع وزيرة التفاهة التي تتبرك بالأضرحة
على الأقل قولوا شيئا في هذا و دعكم من إيران فسيأتي وقتها