يغالط الشعب كما غالطه من سنة1999الى غاية2011 اصلاحات شكلية ومناصب عمل وهمية وفتح المجال السياسي لاحزاب مدجنة عاشت دهرا في بيت الطاعة لتنطق كفرا بعد حالة الطوارئ ووعود كاذبة كأكذوبة التقسيم الاداري الذي يهلل له في كل مناسبة انتخابية وديمقراطية بمكياج صيني مغشوش الصنع ويهلل ويطبل لهذه الوعود كل من لعق من صحنهم وهلم جر وعاددت ريمة الى معاناتها القديمة