السّلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي سُلطان،
أجهل كيف فاتني التمتّع بِقِراءة هذه الرّائِعة التي تخلو من كلِّ خيالٍ أو تصنُّعٍ
إلاّ من هذا الواقِع الجميل بِصوَره المرسومة تحت ضياء العناية الصّادِقة
لِعلاقةٍ أخويّةٍ عايشناها بانتِباهٍ وشغفٍ كبيرَينِ للوقوفِ على أبهى المعاني
الممزوجة بِأمنيتِنا في أن نَعيشَها أيضا مع الكثير من الإخوة الأكارِم الذين جمعنا بهِم هذا الفضاء الرّائِع..
فأدعو الله أن يُديمَ بينكُم المودّةَ والرّحمة والاحتِرام.
وبالمناسبة تحيّة للأخوين صالِح وحمزة حفِظهُما الله ونفعَ بهِما.
وهنيئا لك هذا الأسلوب الرّفيعِ الشيِّق..