يا من تتباكون عن الصحابة الكرام وتذرفون دموع التماسيح وتستغلون الإساءات لأمنا عائشة رضي الله عنها لأجل بث أفكاركم وسمومكم ودعايتكم المغرضة
أين غيرتكم وفحولتكم وبكاءكم الكاذب عندما أساء التلفزيون الصهاينة لأحد الصحابة الكرام
المجتمعات والدول تتخد وتتطور وتبني أما أمثالكم فلا يزال يعيش في عصور غابرة ينشر الفرقة والفتن والتحريض
أتعلمون والله لو أخذالناس بآرائكم التحريضية والفتنوية لكنا في حرب ودمار أتت على الأخضر واليابس ولكنتم أول ضحاياه
لكن والحمد لله بجهود الدعاة والمخلصين من هذه الأمة الأكور هادئة
أنظرو إلى لبنان الحريري وأتباعه من المتشبعين بالفكر المتطرف يعملون لأشعال فتنة كبيرة مع أنهم غير قادرين عليها لكن أصوات الحكمة وجهود الدعاة الغيورية تمنع ذلك