2- وأن تعرف أنها دار ممر لا دار مقر، فلا تعول عليها كثيرا بالأماني. الدنيا فعلا ليست بدار الخلود و كلنا معرضون للفتن و نسال الله ان يثبت قلوبنا على الحق و الصواب الى ان نلقى الله عز وجل انه ولي ذلك و القادر عليه