لو كان سعيد سعدي في الحكم لصفق و زمر و طبل ورقص له ، أتحداك إن كنت تعرفه ، أو لم تجد مكانا لك عنده، فكرهته ، أو أنك متعصب ، فأظهرته دون أن تعلم و الذين يكرهونه لن يزيدوا من قيمته او ينقصوا منها. اتركوا السياسة لأهلها ، فالسياسيون يعارضون البرامج وليس الأشخاص، و لكل سياسي أهدافا لتمرير مشروع المجتمع الذي يناضل من أجله، و لا يعارض سياسة تتوافق مع برنامجه و أن أقول باسمي ليس كما البعض ينطقون باسم الشعب كأنهم أوصياء عن هذالشعب. أنتم drs فقنا بكم و إذا كنتم مرضى النفوس فالدكتور سعدي طبييب نفساني سيعالج أفكاركم المشوشة لأنكم لا تتقبلون الرأي الآخر .