البديل ان تغير النظام و اقامة حكومة انتقالية تكنوقراط
و عمل دستور اكثر ديمقرطية و فصل السلطات و تحديد
مهام الرئيس
و اشرك المجتمع المداني في الحراك السياسي لايجاد بديل سياسي
و منها تفعيل العمل السياسي ياتي باحزاب جديدة غير الاحزاب التقليدية
التي ليس لها برنامج و لا سياسة واضحة فقط اما حزب متمسك بالارث الثوري
و باسم الثورة او الارندي الذي هو مكمل لحزب جبهة التحرير و هو عملة وحدة بوجهين
او حزب حماس الذي اندمج في التحالف الرئاسي مقابل بقائه و هنا رجعنا بحكم الحزب الواحد
باوجه متعددة و هذا النظام اخطر من نظام الحزب الواحد لان ان الحكومة تمثله احزاب متعددة
و انتخابات متعددة و لكن هو حزب واحد و حتي الرئيس مدعم ترشح من هذه الاحزاب بمعني
انتخابات رائاسية بمترشح واحد بسبة 99 و رجعنا لنقطة الصفر و هذا نظام من ااقرن الماضي