تسلمي يا ديما كل سنة و انت طيبة
تقبل اهدائي هذا
رحيلي اليكِ عبر السنين ..
ضرباً من الجنون..
ولكني ابداً لن أكون ..
عابر سبيل ..
اضناهُ سفراً طويل ..
فأمتطي عصاهُ ..
تحملها جسدٌ نحيل ..
بل حكاية شعب أصيل ..
اشتاق الى الحريه ..
الى الزمن الجميل ..
فركب هواه قاصداً المسير ..
يحمله الحنين اليك ..
طالباً الشمس ..
عينيكِ .
اتمنى ان تعجبك تحياتي
كريم