رغبت عنا الأيام
و عادت ترسم لنا درباً جديداً
يحمل لكلٍ منا أملناً خفياً
لا أعلم هل رحلت بالفعل!!!
فطيفكم مازال معي يلفني بأمل اللقاء
لكن لا أعلم شيئاً
أعزائي
راعي المشاريق / عبد الحليم / ديما / أمل عطوي
شكراً لعطر التواجد
و جمال الكلمات
كونوا متواجدون دائماً
كريم