يقال يا أبي ضربونا ، يا ابني لأنهم عرفونا
سبحان الله في أبناء وطني لا يعلمون ما يريدونه ما أغلبهم يريدون التغيير و لكن بعضهم ينادون للمسيرات يوم الجمعة وا لآخرون ينادون ليوم السبت ، لقد صرت أميا و لا أفهم شيئا ، و ما يؤلم أكثر ، بعض الرافضين للتغيير لأنهم لعقوا من الفتات الذي منح لهم ، و يدعون أنهم ضد الحكومة لكن مع الرئيس الذي عينها بمعنى الترقيع ، و كما يدعون أنهم ضد فلان و ضد آخر و حذاري من الشباب الحر ، فمن ترغبون القيام بمبادرة التغيير ؟ هل نستوردهم؟