ما تأخذه الادارة الامريكية على المشير طنطاوى هو رفضه لتغيير العقيدة القتالية للجيش المصرى , اما بالنسبة للتغيير الديمقراطى فلا يستطيع طنطاوى ان يقف فى وجهه , لأن الجيش والشعب يسعيان لتحقيقه . ان شاء الله سيتحقق ما نريد نسألكم الدعاء