اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنا الموحد
ما رأيك يا أخ الغنام في الشيخ حامد العلي ؟؟؟؟
............................الشيخ أبو إبراهيم شقرة ؟؟؟؟
..............................في الشيخ القرضاوي ؟؟؟؟؟
.............................في الشيخ سفر الحوالي؟؟؟؟
.............................في شيوخ الأزهر ؟؟؟؟؟؟؟؟
.............................في الشيخ العوضي ؟؟؟؟؟؟
..............................في الشيوخ الذين يدعون إلى الجهاد ضد أمريكا ؟؟؟؟؟
أريدك أن تجيب ب : كلمة واحدة فقط ...أريد رأيك أنت أنت وليس غيرك .
|
أما الشيخ سفر فأظنه من ذرية ابن حوالة رضي الله عنه الذي كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحدثه عن آخر الزمان وما يكون فيه
والشيخ سفر شفاه الله نحسبه والله حسيبه لا نعرف إلا غيرته على الإسلام وأهله
----------------
كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فشكونا إليه العري والفقر وقلة الشيء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أبشروا فوالله لأنا من كثرة الشيء أخوف عليكم من قلته والله لا يزال هذا الأمر فيكم حتى يفتح الله عز وجل أرض فارس وأرض الروم وأرض حمير وحتى تكونوا أجنادا ثلاثة جندا بالشام وجندا بالعراق وجندا باليمن وحتى يعطى الرجل المئة فيسخطها قال ابن حوالة قلت يا رسول الله ومن يستطيع الشام وبه الروم ذوات القرون قال والله ليفتحنها الله عز وجل عليكم حتى تظل العصابة البيض منهم قمصهم الملحمة أقفاؤهم قياما على الرويجل الأسيود المحلوق ما أمرهم من شيء فعلوه وإن بها اليوم رجالا أنتم أحقر في أعينهم من القردان في أعجاز الإبل قال ابن حوالة فقلت يا رسول الله اختر لي إن أدركني ذلك قال إني أختار لك الشام فإنه صفوة الله عز وجل من بلاده وإليه يحشر صفوته من عباده يا أهل اليمن عليكم بالشام فإنه صفوة الله عز وجل من أرض الشام ألا فمن أبى فليسق من غدر اليمن فإن الله عز وجل قد تكفل بالشام وأهله قال أبو علقمة فسمعت عبد الرحمن بن جبير يقول يعرف أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم نعت هذا الحديث في جزء بن سهيل السلمي وكان على الأعاجم في ذلك الزمان فكان إذا راحوا إلى المسجد نظروا إليه وإليهم قياما حوله فعجبوا لنعت رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه وفيهم وكان أويدما قصيرا فكانوا يمرون وتلك الأعاجم قياما لا يأمرهم بالشيء إلا فعلوه فيتعجبون من هذا الحديث