هذا رجل بأتم معنى الكلمة
خاصة انه كان من القلة التي وقفت ايام الازمة
بوقفات تدل على معدنها
وما تصريخاته الموثقة في اليوتوب إلا احد الأسباب
التي تجعل المرء يأسف لرجل بتلك الموضوعية
كيف تفرط فيه قناة الجزيرة
ثم يذهب بعدها إلى فناة العبرية
والحقيقة أن برنامجه من واشنطن
فقد الكثير من البريق بعد ترك المرازي للقناة الجزيرة