السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الفاضلة إذا كان مَن تتحدثين عنه على دين وخلق ، وتقدّم لخطبتك وفي جعبته ما ذكرتي من عدم قبوله لخروجك للعمل ، ووافقتِ على ضوابطه ، تأكدي حينها أنّ كل الخير ما سيقدّره لك الله مع هذا الشّخص سواءا قبِل أهلك بشرطه أو لا ، وأنصحُك أختي لو تمّ رفضه ان لا تدخلي مع اهلك في مواجهات فلا شيء يستحق ، بل اصبري واحتسبي وسيرزقك الله خيرا منه
وفي كل الأحوال الزّواج أولى من الخروج للعمل إلا في ظروف قاهرة